صدور العدد الثالث والثلاثين من مجلة الصحافة 

أخبار وفعاليات

صدور العدد الثالث والثلاثين من مجلة الصحافة 

معهد الجزيرة للإعلام - الدوحة

نشرت "مجلة الصحافة" الصادرة عن معهد الجزيرة للإعلام عددها الثالث والثلاثين بعنوان "فلسطين.. صحفيون في زمن الإبادة".

جاء في افتتاحية العدد تحت عنوان: شهادة الصحفي والإنسان، أن "حــرب الإبــادة الجماعيــة في فلســطين ألغت الحــدود بيــن الصحفـي الباحـث عـن الحقيقـة والإنسـان الباحـث عـن رغيف خبـز وبيـت آمـن يـأوي إليـه هـو وعائلتـه. بيـن هذيـن الحدّيـن تــراوحت شــهادات الصحفييــن الفلســطينيين في غــزة، الذيــن يواصلــون توثيــق جرائــم الحــرب التــي يرتكبهــا الاحتلال الإسرائيلي منذ عدة أشهر. حمـل الصحفـي الفلسـطيني هـذه التناقضـات لتغطيـة حـرب أجمعـت الشـهادات التـي وثقتها المجلة في هـذا الملف على أنهــا أوقعــت كماً مــن القتــل والدمــار يصعب تخّيّلــه"

وخصص هذا العدد لأوضاع الصحافيين في غزة فجاءت عناوين المقالات كالتالي: ما زلنا على قيد التغطية للكاتب هشام زقوت، وكيف أصبحت "خبرا" في سجون الاحتلال؟ للكاتب ضياء الكحلوت.

وكتبت مرح الوادية مقالا بعنوان: في تغطية الحرب على غزة.. صحفية وأُمًّا ونازحة، وتحت عنوان: إننا نطرق جدار الخزان كتبت سمية أبو عيطة مقالها.

وتناولت المواضيع الأوضاع الصحفية والإنسانية في غزه فكتبت مرام حميد مقالها حاملا عنوان: الصحفي الغزي وصراع القلب والعقل، أما في قسم المقابلات فأجرى محمد أحداد مقابلة مع أنس الشريف تحت عنوان: أنا صاحب قضية قبل أن أكون صحفيا.

وكتب بكر عبدالحق مقالا حمل عنوان: الحرب الهجينة المعلومات سلاحا في يد الاحتلال، أيضا كتب جوزيف ضاهر مقالا جاء بعنوان: الاستشراق والإمبريالية وجذور التحيّز في التغطية الغربية لفلسطين.

تناول مقال آخر أوضاع الصحفيات في السودان كتبته أميرة صالح، وعن الذكاء الاصطناعي دون عبداللطيف حاج محمد مقالا عن حرية الصحافة في مواجهة الذكاء الاصطناعي إلى جانب مقالات أخرى...

للاطلاع على العدد يمكن تحميل المجلة من هنا.