الصحافة مهنة نبيلة، لكنها تؤدي وظائف غير نبيلة في الكثير من الأحيان: تختلق القصص، تغتال سمعة الناس وتضعهم في قفص الاتهام قبل أن يقرر القانون ذلك. "غياب الحقد" فيلم للمخرج الأميركي سيدني بولاك، يناقش بعمقٍ قدرة الصحافة على التحول من مدافع عن الحقيقة إلى مقوّض لها.

مثلما كان يُنظر للثقافة، كان يُنظر للصحافة الثقافية، مجرّد ترفٍ قد يحضر أو يغيب على صفحات الجرائد وشاشات التلفزيون. وفي الجامعة، لم تحظ بالاهتمام الكافي. كتاب "الصحافة الثقافية" الصادر عن مركز تطوير الإعلام في جامعة بيرزيت، يؤسس لمساق إعلامي جديد يعيد الوهج للتغطية الصحفية للشأن الثقافي.

إصدار جديد لمعهد الجزيرة للإعلام بالتعاون مع مركز الصحافة الأوروبي... "دليل التحقق من عمليات التضليل والتلاعب الإعلامي" ... آليات التحقق على المنصات الرقمية والتحرّي عن حسابات التواصل الاجتماعي للكشف عن الأنشطة الموجهّة وعمليات التلاعب بالمحتوى.

بين الإعلام والإرهاب علاقة وثيقة.. الإرهاب يبحث دائما عن الحضور الإعلامي، فلا وجود لعملية إرهابية في السياق المعاصر خارج الدورة الإعلامية.

بدأ الأمر بصندوق من الورق المقوى مليء بقصاصات الصحف. عام 1947 قام رودولف أوغستين Rudolf Augstein مؤسس وناشر دير شبيغل، بإصدار تعليماته بوجوب جمع الأعداد السابقة وحفظها في أرشيف.

تزدحم الشوارع العربية بالأحداث الساخنة التي راجت فيها بدائل الإعلام التقليدي بسبب رفض الإعلام التقليدي نشر رواية مخالفة للرواية الرسمية، الأمر الذي جعل التغطيات الصحفية في العالم العربي محل دراسات

يعد مصطلح "صحافة المواطن" تسمية حديثة في المشهد الصحفي على المستوى الدولي والعربي، وهو إشارة إلى تيار جديد تم تشكّله تبعاً لعالم من الإعلام الجديد وتكنولوجيا الاتصال، ونتيجة لاحقة لنقد متواصل لواقع

من الثورات العربية إلى بريطانيا مروراً بماليزيا وإعصار هاييتي وحوادث تحطم واختفاء طائرات وصولاً إلى انقلاب تركيا "الفاشل" والعمليات الإرهابية في ألمانيا وفرنسا وغيرهم...نماذج عدة تكشف عن تأثير استخ

بين القصة المفعمة بالمشاعر الإنسانية والعاطفية والقصة المبنية على حقائق وأرقام جامدة تدور الحكاية.. حكاية إنتاج فيديوهات إخبارية إلكترونية تقدم الموضوعات بنكهة جديدة شكلا ومضمونا..