مجلة الصحافة
مراسل تلفزيوني في قسم القصص الصحفية والإنسانية في وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا".
تقارير تابعة للصحفي
المواطن الصحفي والصحفي المواطن
بنطلون الشهيدة، ومطعم الدجاج الفاسد اللذيذ، وأرجو من المحرر ألايشطب هذين السطرين لأنني كتبتهما بروح المواطن الصحفي الذي يقول ما يشاء كيفما شاء عما يشاء، ولن يلومني أحد لأنني أولا وآخرا لست صحفيا، أ
قطارات الصحافة وسكك المستقبل
كنا خمسة صحفيين في الطريق إلى دورة تدريبية عن تقنيات الإعلام الجديد وصحافة "السوشيال ميديا"، واحد منا ينقل إبرة المذياع في السيارة من محطة إلى أخرى بحثا عن أغانٍ تُسلينا ريثما نصل إلى محطتنا الأخير
لغة الصحافة في أدب كريستوف
كتبت الكاتبة الهنغارية رواياتها بلغة بسيطة جدا، وجُملٍ قصيرة ومباشرة، وكلمات لا تحتمل التأويل، وقدمت نصوصها للقراء من دون زوائد في السرد، ومن دون وصف ما لا يوصف؛ لم تصف المشاعر بل وصفت الأشياء.
تخليتُ عن قصتي لأجل السمراء
تعثرت في إحدى خيام التضامن مع الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال بقصة صحفية اعتقدتُ أنها قوية ونادرة.
بابٌ في الصحافة يخلعه الضيوف
دعاني صديقي حميد لشرب فنجان قهوة في مكتبه، وحميد هذا لا يتصل بي عادة إلا إذا كانت لديه أخبار فضائحية عن مجتمع الصحافة، طلبت منه على الهاتف أن يزودني برؤوس أقلام عن المصيبة التي حصلت أو ستحصل، لكنه
من يُضلّل الآخر.. الجمهور أم الصحافة؟
كُنت كغيري أعتقد أن التضليل الإعلامي يسير في اتجاه واحد تكون فيه الصحافة مُضلِلة ويكون فيه الجمهور مُضلَلا به، لكن ما حدث معي قبل ثلاث سنوات أثبت إمكانية عكس القاعدة التي ثبَّتت مصطلح التضليل الإعل
الجامعات الفلسطينية وصناعة الصحفي
ليس هناك رقم محدد في نقابة الصحفيين الفلسطينيين، يُمكنك من خلاله حِساب نسبة الصحفيين الذين دخلوا بيت الصحافة وأتقنوها خير إتقان، دون أن يمروا من باب دراستها في الجامعة كتخصص أكاديمي، لكن هناك ملاحظ
درس في الأنسنة من قاع العالم
ما زلتُ أذكر تلك "النكزة" في خاصرتي من إصبع أحد زملائي الصحفيين في وكالة "وفا"، عندما كنا في جولة صحفية في قرى قاع العالم.
الشنتويل وطريق التغيير الطويل
في صباح باكر من يوم خميس، وصلت إلى مكتبي في مدينة نابلس قادما من مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.