مجلة الصحافة
رأي
سي أن أن.. ثغرة تهز عرش الصدقية
نشر تقرير قبل التأكد من صحة المعلومات الواردة فيه يشبه حرق "طبخة" ما عوضا عن إنضاجها على نار هادئة ويكشف عن التسرع الناتج عن موائمة الخبر غير الأكيد لتحيزات الصحفي الشخصية.
الدلالات الصحفية لصورة مقتل السفير الروسي في تركيا
لا يمكن إغفال المأخذ الأخلاقي في نقل صورة مقتل السفير الروسي، فقد تسربت الصورة عبر وسائل الإعلام بدلالات بطولية تفرغ الحدث من فكرة القتل، لتعبر عن شجاعة يبديها القاتل المسلح في مواجهة الموت.
السفير.. رواية جديدة لقصة الوداع
رحلت "السفير" وقبلها رحلت "الدراسات الإعلامية"، وبينهما رحلت الكثير من التجارب الإعلامية، لم يحمي أيا منها توجها أو سياسة أو مبدأ، فجميعها مرهونة بقضية التمويل مستمرة متى استمر.
هاجس ”عداد القراءات“ والسقوط في وحل الإسفاف
"عداد القراءات" هو الهاجس اللحظي واليومي والشهري لإدارة أي موقع إلكتروني إخباري، فهو رصيد الموقع ودليل قوته وانتشاره أو ضعفه وانحصاره، وهو أيضاً ما يكشف الحجم الحقيقي لأي موقع بين عشرات آلاف المواق
الفيلم الوثائقي.. في البدء كانت الفكرة
"أقوى شيء في الكون كله، أقوى من الجيوش، وأقوى من القوة المجتمعة للعالم بأسره، هي فكرة آن أوان خروجها إلى النور". فيكتور هوجو
ما بعد الوقوف خلف الكاميرا وأمامها
أوفدتني مجلة الجزيرة قبل شهر من هذا التاريخ لإعداد ملف عن كولومبيا بعد قرار وقف الحرب الدائرة منذ أكثر من خمسين عاما، بين الحكومة والقوات المسلحة الثورية الكولومبية المعروفة بالفارك.
الإعلام الجديد.. حرية بين الحقيقة والوهم
لم يكن الإعلام حرا قط، ولم يكن يوما متحررا من القيود السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية، لم يكن الإعلام يوما صاحب سيادة ذاتية، ولم يكن كما يقال في مدارس الإعلام بأنه عين الشعب الساهرة والسلطة الر
أزمة المال والإعلام في لبنان
تجربة الصحافة في لبنان من أنضج التجارب في العالم العربي رغم كل المكاره التي تحيط بهذه المهنة في بلد تتجاذبه قوى المال والدين والسياسية.
الإعلامي أمام التحدي الثقافي
ما الذي يجمع بين مصطفى أمين ومحمد حسنين هيكل وبين"جوقات تطبيل" تتصدر بعض الفضائيات حاليا؟
المدونات الإلكترونية.. لا مفر من الرقابة
يُعرف كل عصر من العصور بالاكتشافات والمخترعات التي تتم فيه، فقد عرفت البشرية العصر الحجري وعصر البخار وعصر الحاسوب والإنترنت، والآن نعيش عصر الثورة المعلوماتية.
تغطية أخبار تركيا.. فوضى المصادر وتحري الدقة
في ظل الاهتمام والاندفاع غير المسبوق من قبل الجمهور العربي نحو متابعة أخبار تركيا السياسية والاجتماعية والثقافية، تتزايد الحاجة لإعلام مهني صادق يتحرى الدقة ويمتلك من المقومات ما يسمح له بتحقيق هذه
قوالب متعددة لتغطية إخبارية واحدة (2-2)
تتوالى الأحداث بلا توقف، وتتوالى معها التغطيات الإخبارية، ويقف الصحفي حائرا أمام الأحداث المتكررة، وينصب تفكيره على كيفية تنويع تغطيته وتجاوز حالة "النمطية والتقليدية" في كتابته.
رهانات الإعلام الجديد
بدا واضحا في الآونة الأخيرة مزاحمة الإعلام الجديد والبرامج التي تربط أبناء الأرض ببعضهم البعض للسلطات الأولى بسبب تأثيرها القوي وتعبئتها للرأي العام في كل مكان.
الصحفي والبحث عن موطىء قدم في المستقبل
حتى وقت قريب، لم يعط الكثير من الصحفيين (التقليديين) أهمية كبيرة للتحول الرقمي من حولهم، بل واجه البعض هذا الواقع -ولا يزال- بنوع من التجاهل، لأن الصحافة التقليدية في رأي هؤلاء ستصمد في وجه محاولات
البرامج الإذاعية.. بالعامية أم بالفصحى؟
يتردد السؤال في السنوات الأخيرة عن نوع اللغة التي يجب استعمالها في البرامج الإذاعية.