مجلة الصحافة
صحفي استقصائي سوري، خريج كلية الإعلام بجامعة دمشق، حائز على جائزة أفضل تحقيق استقصائي عربي لعام 2014 ضمن مسابقة "شبكة أريج"، يعمل لصالح عدد من وسائل الإعلام العربية والعالمية.
تقارير تابعة للصحفي
كيف تجري المقابلات مع الناجين من الكوارث والحوادث المؤلمة؟
كيف تجري المقابلات مع الناجين من الكوارث والحوادث المؤلمة؟ لماذا يلجأ بعض الصحفيين إلى مجاراة "الترند" بدل التركيز على قصص معاناة الضحايا؟ وماهي الحدود الأخلاقية والمهنية للتعامل معهم؟
الصحافة العابرة للحدود.. أن تروي القصّة بأكملها
هل يمكن للصحفي اليوم أن يعمل لوحده في عالم يشهد جرائم معقدة؟ كيف يمكن له أن يحقق في قضية عابرة للحدود وهو لا يتوفر على المصادر الكافية؟ "الصحافة العابرة للحدود" صارت خياراً جوهريا لبناء قصة متينة.
"صحافة اللاجئين".. خطى بطيئة في دول اللجوء
يستعرض هذا التقرير ثلاث تجارب لصحفيين عرب، أسّسوا منصّات إعلامية متخصّصة في قضايا اللاجئين والمهاجرين، سعيا لتقديم تغطية احترافية وخلق تمثيل إعلامي للمهاجرين واللاجئين داخل دول اللجوء.
الخصوصية في العصر الرقمي .. ثقب أسود في حياة الصحفيين
نسبة كبيرة من الصحفيين لازالوا حتّى اليوم يعتقدون أن حفظ أمنهم الرقمي يندرج في إطار "الكماليات والرفاهية"، إذ أن ثقافة الحماية الأمنية حتى الآن غائبة عن حسابات عدد لا بأس به من المؤسسات الإعلامية والصحفيين الأفراد، ويرجع ذلك إلى عدّة اعتبارات
تجربة صحفية تونسية مع قانون النفاذ إلى المعلومة
حقّقت الصحفية التونسية أمل المكّي خرقاً في العلاقة بين الصحافة والحكومة في تونس، بعدما تمكّنت من الحصول على حكم قطعي يُلزم وزارة الداخلية التونسية بتزويدها بمعلوماتٍ كانت قد حجبتها عنها.
كيف يكسر الصحفي هيمنة وكالات الأنباء؟
يعمل الصحفي السوري محمد كناص مشرفَ تحرير لمكتب الجزيرة - سوريا، وفي كل صباح يصل فيه كناص إلى العمل بغرفة الأخبار، تتوارد إليه أخبار عاجلة عن مجزرة أو معركة في مدينة من المدن السورية.
مراصد ومنصّات تمارس دور الرقابة على الإعلام
ذات مرّة، قرأتُ خبراً على صحيفةٍ رسمية سورية، مفاده أن ورشات البلدية باشرت عملية تعبيد الشوارع في المنطقة التي أعيش فيها، ونقل الخبر عن مسؤول في البلدية قوله: "إن عمليات التزفيت سوف تنتهي خلال ثلاث
الصحافة الورقية تفقد ”الحياة“
سمعتُ في مطلع العام الحالي، عن نيّة "دار الحياة" بإيقاف الطبعة الورقية من صحيفة "الحياة" اللندنية، لذلك كان لا بد أن أكون كحال معظم المهتمين مستعدّاً لسماع خبر الإيقاف بأي لحظة، الذي بات انطلاقاً
أطراف النزاع السوري لا ترحب بالصحافة الاستقصائية
يتفاجأ زملائي الصحفيون عندما أسرد لهم قصّتي مع "الصحافة الاستقصائية" في سوريا، فالبعض منهم ينتقدني، وآخر لا يصدّقني، وثالث يطالبني بالكف عن الهراء.
بروفايل صحفي مخيّب للآمال
كان يوماً شتوياً، عندما أنهيت دوامي في الجامعة ظهراً، وهرولت نحو مكتب الصحيفة التي أعمل بها، وصلتُ مبتلّاً ليستقبلني المحرر ومعه معلومات أساسية مكتوبة على ورقة لأحد الشخصيات السورية ا
رواية ثالثة للمواطن الصحفي في سوريا
عندما بدأت الاحتجاجات في سوريا عام 2011، كنتُ طالباً في كلّية الإعلام بجامعة دمشق، وكنتُ قد بدأت لتوّي العمل في مجال الصحافة.
إنقاذ الصحافة الورقية بالأخبار المدفوعة
ضحكَ زميل لي في المهنة بل واصل الضحك لدقائق، عندما كنّا نخوض نقاشاً حول واقع الإعلام الرقمي في العالم العربي..
مقاعد محجوزة للمصادر المجهولة في الصحافة
قبل عدّة أشهر، طلبت محرّرة في وسيلة إعلام عالمية، إعداد قصّة إخبارية لتنشرها في موقعهم، وحدّدت المحاور بدقة وكأنها تريد إعداد المادة عوضاً عني، كانت القصة قائمة على إعداد مقابلات مع نازحين من إحدى