شهد المغرب اعتقال مجموعة من الصحفيين في السنوات الأخيرة، كرشيد نيني وعلي أنوزلا وحميد المهدوي، لكنها المرة الأولى التي توجَّه فيها اتهامات خطيرة بالاعتداء الجنسي، في قضية لا تمس بشكل مباشر الصحفي ا

كان يوماً شتوياً، عندما أنهيت دوامي في الجامعة ظهراً، وهرولت نحو مكتب الصحيفة التي أعمل بها، وصلتُ مبتلّاً ليستقبلني المحرر ومعه معلومات أساسية مكتوبة على ورقة لأحد الشخصيات السورية ا

قطعاً، لم يكن الصحفي السلوفاكي جان كوسياك يعلم أن رحلته نحو قرية " فيلكا ماكا" في شرق العاصمة بيتسلافا، بصحبة صديقته مارتينا كوسنيروفا، ستكون الأخيرة له ولها في هذه الحياة، فهناك لقي

كنّا مجموعة مبتعثة من الطلاب الأردنيين، ندرس اللغة الفرنسية في مدينة ليون الفرنسية، حين زارنا والد إحدى زميلاتنا. كان أستاذا جامعيا قرّر البقاء في السكن نفسه الذي كنّا فيه..

على مدار عشر سنوات جمع رامي البريم الذي يلقبه أصدقائه بـ "أبو حرير"، -كأن أصابعه من حرير- بذور الزهور والنباتات المحسنة من مناطق مختلفة حول العالم ليزرعها في مشتله في شرق مدينة خانيونس بقطاع غزة..

فورة إعلامية كبيرة صاحبت ثورة السابع عشر من فبراير عام 2011 في ليبيا، حيث ظهر العديد من الصحف والقنوات المسموعة والمرئية على اختلاف توجهاتها، في مسعى لتأسيس تجربة إعلامية مهنية تعددية قادرة على تغي

بعد امتلاك بعض النصائح والمهارات الأساسية لإعداد خطة محكَمَة لتغطية صحفية، وحديثنا عن "الأمن الشخصي في مناطق النزاع واختيار وتأمين مقر الإقامة خارج أرض المهمة في القاعدة صِفر"، والخوض

بعد امتلاك بعض النصائح والمهارات الأساسية لإعداد خطة محكَمَة لتغطية صحفية، وحديثنا عن "الأمن الشخصي في مناطق النزاع واختيار وتأمين مقر الإقامة خارج أرض المهمة في القاعدة صِفر"، والخوض

بعد مرور بضعة أيام على تسجيلي في مصالح السكن بمدينة بون الألمانية، وهو إجراء ضروري عموماً لكل من تتجاوز مدة بقائه في ألمانيا ثلاثة أشهر، وصلتني رسالة بالبريد المنزلي، تخبرني أن القانون يحتّم علي دف

بعد امتلاك بعض النصائح والمهارات الأساسية لإعداد خطة محكَمَة لتغطية صحفية، وحديثنا عن "الأمن الشخصي في مناطق النزاع و"اختيار وتأمين مقر الإقامة خارج أرض المهمة في القاعدة صِفر"، والخو

تثير برامج "الترفيه" التي يبثها التلفزيون العمومي المغربي، الكثير من الجدل بين النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وتشهد أيضا متابعة نقدية مهمة على صفحات جرائد محترمة.

حروب ونزاعات وصراعات، حراك وثورة وثورة مضادة.. باتت تلك المصطلحاتت مرادفة للصحافة العربية في السنوات السبع الأخيرة، وإن كانت حاضرة قبل ذلك، لكنها الآن أشد كثافة.

قصص الصحفيين أو المصورين الصحفيين العاملين أو أولئك الذين اشتغلوا في مناطق تشهد اضطرابات أو صراعات مسلَّحة، تبدو متشابهة إن لم نقل إنها متطابقة في ذهن المتلقي البعيد عن شجون هذه المهنة ومتاعبها، إن

في فلسطين المحتلّة، ليس ثمّة أمان على الصحفيّين، يعيشون حالة موت مرتقب، يمكن أن يستهدف الاحتلال أرواحهم أو يدمّر معدّاتهم، أو يتطوّر الأمر إلى مصادرة بطاقتهم الصحفية واعتقالهم ثمّ محاكمتهم بالسجن س