مجلة الصحافة
نناقش مواضيع متفرقة من عالم الصحافة ونستعرض تجارب الصحفيين في الميدان.
فاضل سنا.. في حضرة ورش تصوير مفتوحة
يقول مثل قديم في المغرب "تْبّع حرفة بوك لا يغلبوك"، بمعنى اتبع حرفة والدك كي لا تجد مشاكل فيتحصيل لقمة العيش.
فرص إحياء الصحافة الاستقصائية في الإعلام العربي
على الرغم من أن معظم تجربتي كانت في الصحافة الاستقصائية الغربية لسنوات طويلة في الولايات المتحدة وخارج المنطقة العربية،فإني عاينت بنفسي في شتاء العام2012 ضراوة الخلاف وردود الأفعال وثمن ذلك من الته
"حورية" المراسل الصحفي في المخيم
أجواءُ العمل داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن على امتداد انتشارها، لا تقلُّ صعوبة عن أجواء العمل في أماكن الحروب والكوارث الطبيعية، فالمخيم لا يعدو كونه كارثة إنسانية خلَّفتها الحروب ونسي
اللغة العربية في أيدي الصحافة
تراه يمشي بخطى خفيفة سريعة، رغم أنه جاوز الستين من العمر.. تراقبه فتظن أنه أضاع شيئا ينهب الأرض بحثا عنه، وحين تُحاوره يفرش ملاءة مليئة بالنقد فتقول في نفسك: يا له من مشاكس!
صحفي في جمهورية الموت
اسمها السلفادور وتعني المخلِّص، لكنَّها لا تستطيع أن تُنقذ أحدا..
الإعلام العربي تحت مجهر الأكاديمي الفرنسي فرانك مرمييه
فرانك مرمييه أنثروبولوجي فرنسي مختص بالعالم العربي، ومدير أبحاث في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (سي.أن.آر.أس)، وسبق له أن كان مدير المركز الفرنسي للدراسات اليمنية، ومدير قسم الدراسات المعاصرة
السرد متأرجحا بين الصحافة والرواية
بعضهم بدأ صحفيا قبل أن ينخرط في عالم الرواية، والبعض الآخر كان يشذب طرفي قلمه لكتابة المقالات الصحفية تارة، وأخرى لكتابة الرواية.
صحافة الاستقصاء.. نبش في الغرف المغلقة
مع بداية ظهور المطبعة في أوروبا عام 1448، لاحت فكرة الصحافة في الأفق.
الفيلم الوثائقي بين القيمة الإخبارية والحس الفني
منذ بدء انتشار الفضائيات الإخبارية واهتمامها بالفيلم الوثائقي، تردَّد سؤال مستمر: هل يُمكن إدراج ما يُقدَّم من أفلام على هذه القنوات ضمن مفهوم الفيلم الوثائقي، أم هي مجرد تقارير إخبارية طويلة؟
قصة الصحافة العربية في مصر
قصة الصحافة العربية في مصر منذ نشأتها حتى منتصف القرن العشرين
لمن تنتصر في الحرب؟
"حسنا صار لدينا أكثر من قصة"، قلتُ للمصور ونحن نغادر المدينة القديمة في تعز بينما كانت أصوات المدفعية تُسمع من بعيد.
محمد الشامي.. عدسة صغيرة السن
هو أحد المصورين القلائل الذين تجرؤوا على الانتقال إلى سيراليون وليبيريا وتصوير الحياة اليومية إثر انتشار مرض الإيبولا المعدي، لتكون روح المغامرة والاستكشاف رفيقة لأدوات المهنة.